تعليقاتى

klo0od

اين بقية المقال لم يكتمل

خلود حمود فى 22 فبراير 2016
alirehili

السلام عليكم
احبتي في الله زوروا موقعي رجاءا لتبادل الأفكار و المعارف .أرجوا أن تقيموا مقالاتي يا أحبائي

walaagaber

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
يا انا متزوجة من سنة ونص وجوزي كشف وطلع عندة صفر حيوانات منوية والدكتور عملة التحاليل دي
اول حاج عملة منزار علشان يشوب البروستاتالقاها كويسة
وثانيا /عملة اشاعة علي الخصيتين لقي حجم الخصي اليمين 8.58والخصية الشمال9.8
وبعد كدا عملة تحليل endorinology report لقاه prl13 *
testosterone 4.23
fsh10
lh5
e2(estradiol) 38
ثالثا تحليل pcrfor microdeletion y لقاه كويس
رابعا immunology report
anti_sperm ab serum lg g 38
anti_sperm semsn lgm 42
رابعا heamatology report
lnhibine b 18
خامسا seminal fluid studies
alpha_gluosidase 8.6
واخيرا تحليل cytogenetic report
no. of cells counted 30cells
no of cells photographed 6calls
no of karyotyped 2cells 2 cells
46.xy
والدكتور قالة الخصية فيها كسل وادالة علاج تنشيطي لمدة 3شهور كان حقن للfsh وبرشام واخد ومحصلش تحسن ورحنالة تاني قال في جلاسات وعلاج طبيعي فسالنا عنها الدكترة بتاعت الزكورة قالو ملهاش دعوة بحالتة وحاليا احنا بنحضرو نفسنا عشان نروحو دار الطب عشات الدكترة قالة لازم عينة خصية فانا عوزة اعرف هي ليها اضرار علي صحة جوزي والا لا واعرف تكالفها كام رجاءا الرد بالله عليكم

abdoujunior

افكار جميلة .. لكن قماش الجوخ الخاص بالمشغولات اليدوية بيتباع فين !!!

Hetelman

شكر لكم

Hetelman

شكرا اكم لقد اعجبني

arood

قرأت ما خطه أستاذي د. السيد إبراهيم في هذا التعليق عدة مرات.. مستمتعا بما كشفته بصيرته من رؤى باتت بفضل ما خطه أوضح في ذهني.

إن كل ما تفضل به من تقييم وتقويم بل ونقد صحيح، من شأن أخذ السياق الذي كتب فيه هذا الكتاب ( المكثف ) إثبات صحة رأي استاذي السيد من ناحية وتفسير ما تعلق به من ناحية أخرى.

ذلك أن هذه المادة هي في الأصل موضوع مسابقة أدبية موجهة إلى لجنة من الأدباء يفترض أنهم من ذوي المستوى الثقافي والأدبي المرموق. وكانت الأولوية لدي تنبيههم لعدم الوقوع فيما يقع فيه أغلب العروضيين العرب من إسقاط ما لديهم من خلفية عن التفاعيل على الرقمي بمجرد معرفتهم لرمزي السبب 2 والوتد 3 ، ثم استغلاق أذهانهم بعد ذلك، بحيث يصبح في منزلة اليقين لديهم أن الرقمي مجرد تغيير في رموز التفاعيل لا أقل ولا أكثر. ومن تابع الحوارات التي دارت مع كثير منهم يتبين له ذلك. ومن هنا كان ضروريا أن أنبه إلى أهمية منهجية الخليل والتركيز على المعالم الرئيسة للرقمي منذ البداية.

وقد عنونت مادة المسابقة ب ( بحث في منهجية الخليل ) وهذا ما ميز مضمون هذا الكتاب. ثم رأيت أن أنشر الكتاب على ما هو عليه واعيا على أنه لا يناسب كافة الشرائح بنفس القدر. ودافعي لذلك هو تأخر طبع الكتاب، وأن لا أحد يعرف متى تحين منيته، ورأيت فيه ما يعوض ولو جزئيا عما حواه الكتاب في حال عدم نشره، وخاصة حول منهج الخليل.

على أن الكتاب مفيد بشكل خاص لتلك الفئة التي تنفر من دراسة دورات الرقمي أو تأنف من ذلك، علما بأن دورات الرقمي هي الطريق الأفضل لدراسته ويعرف أستاذي السيد إبراهيم ما فيها من تدرج يجعلها في متناول الجميع :

http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/d0

بل وحتى طلبة الابتدائي يمكنهم تحصيل ما يناسبهم منه :
http://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/l0

أمتعني أن أنظر للكتاب ببصيرة أستاذي السيد إبراهيم حفظه ربي ورعاه

abdotahoon

thank you

abdo tahoon فى 20 فبراير 2016
ahmedalazhry

أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ , أنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْقَطِيعِيُّ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ , حَدَّثَنِي أَبِي , ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ , عَنْ مَعْمَرٍ , قَالَ الزُّهْرِيُّ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ , عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ , ، وَمَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ ، يُصَدِّقُ حَدِيثُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا صَاحِبَهُ ، قَالا : " خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَمَنَ الْحُدَيْبِيَةِ فِي بِضْعَ عَشْرَةَ مِائَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، حتَّى إِذَا كَانُوا بِذِي الْحُلَيْفَةِ ، قَلَّدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْهَدْيَ ، وَأَشْعَرَ , وَأَحْرَمَ بِالْعُمْرَةِ ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ فِي نُزُولِهِ أَقْصَى الْحُدَيْبِيَةِ ، ثُمَّ فِي مَجِيءِ سُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو ، وَمَا قَاضَاهُ عَلَيْهِ حِينَ صَدُّوهُ عَنِ الْبَيْتِ , قَالَ : فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ قَضِيَّةِ الْكِتَابِ , قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأَصْحَابِهِ : قُومُوا فَانْحَرُوا ، ثُمَّ احْلِقُوا ، قَالَ : فَوَاللَّهِ مَا قَامَ مِنْهُمْ رَجُلٌ حَتَّى قَالَ ذَلِكَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ , فَلَمَّا لَمْ يَقُمْ مِنْهُمْ أَحَدٌ ، قَامَ فَدَخَلَ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ ، فَذَكَرَ لَهَا مَا لَقِيَ مِنَ النَّاسِ , فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَتُحِبُّ ذَلِكَ ؟ اخْرُجْ ، ثُمَّ لا تُكَلِّمْ أَحَدًا مِنْهُمْ كَلِمَةً حَتَّى تَنْحَرَ بُدْنَكَ ، وَتَدْعُوَ حَالِقَكَ فَيَحْلِقَكَ , فَقَامَ ، فَخَرَجَ ، فَلَمْ يُكَلِّمْ أَحَدًا مِنْهُمْ حَتَّى فَعَلَ ذَلِكَ ، نَحَرَ هَدْيَهُ ، وَدَعَا حَالِقَهُ فَحَلَقَهُ , فَلَمَّا رَأَوْا ذَلِكَ ، قَامُوا فَنَحَرُوا , وَجَعَلَ بَعْضُهُمْ يَحْلِقُ لِبَعْضٍ حَتَّى كَادَ بَعْضُهُمْ يَقْتُلُ بَعْضًا غَمًّا " ، رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحِيحِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ , عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ .